القائمة الرئيسية

الصفحات

فوائد الكمون للبشرة: كيف يحارب التجاعيد ويقضي على البقع الداكنة بفعالية؟



  • فوائد الكمون للبشرة

    ما دور الكمون في محاربة علامات تقدم سن البشرة؟ في الواقع يُعد الكمون أحد المواد الغذائية التي تدخل بكثرة في العديد من الأطباق، وبالرغم من أن له استخداماتٌ غذائية متعددة إلا أن فوائده لا تنحصر في إعداد الأطباق، فهو يمتلك العديد من الفوائد لصحة بشرتك، ومن أبرز هذه الفوائد ما يأتي:

    • يساعد في التخفيف من التجاعيد.
    • يساعد في التخلص من البقع الداكنة الجلدية.
    • يساعد في التخلص من أنواع العدوى المختلفة.
    • يساعد في منع ترهل البشرة.
    • يمنع تكون الجذور الحرة.

    غني بفيتامين هـ

    هل يمكن أن يقلل الكمون من التأثيرات الضارة لأشعة الشمس؟ في الحقيقة، إنّ الكمون يُعد أحد المواد التي تحتوي على نسبة كبيرة من فيتامين هـ، إذ أن كل 100 غرامًا من الكمون يحتوي على 3.33 ميلليغرامًا من فيتامين هـ، فضلًا عن احتواء فيتامين هـ على تأثيرات وفوائد كثيرة للبشرة، ومن أهمها ما يأتي:

    • يساعد في التقليل من الاتهابات.
    • يعزز من الوظائف الخلوية لخلايا البشرة.
    • منع ظهور علامات التقدم بالعمر.
    • الحماية من تأثيرات الأشعة فوق البنفسجية الناتجة من أشعة الشمس.
    • يساعد في علاج العديد من الحالات الجلدية أو أعراضها مثل الصدفية، وحب الشباب.


    قد يساعد الكمون في تحسين صحة البشرة، وذلك لاحتوائه على كمية عالية نسبيًا من فيتامين هـ الذي يُعد أحد الأحجار الأساسية لبناء بشرةٍ صحية.

    له خصائص مضادة للجراثيم

    هل يمكن أن يساعد استخدام الكمون في التخفيف من احمرار الجلد وتهيجه؟ في الواقع تتعرض البشرة إلى العديد من أنواع العدوى، ومنها العدوى الفطرية التي تعد شائعة الانتشار، حيث تؤدي الإصابة بالعدوى الفطرية إلى حدوث الآتي:

    • احمرار في الجلد.
    • التورم.
    • التقشر.
    • تهيج جلد.
    • حكة.


    ونتيجةً لما يمتلكه الكمون من خصائص مضادة للجراثيم، فإن استخدامه قد يساعد في مكافحة الإصابة بكلٍ من أنواع العدوى الفطرية أو العدوى البكتيرية التي قد تصيب الجلد والتخفيف من الأعراض المترافقة مع هذه الأنواع من العدوى.

    ما الآثار الجانبية للكمون على البشرة؟

    في الواقع، إن تّناول الكمون في المعدلات الطبيعية وبالكميات المتواجدة في الطعام، يُعد آمنًا إلى حدٍ كبير، ويمكن تناول الكمون على شكل مسحوقٍ أو على شكل زيتٍ أساسي، ولا ينصح بتناوله بكمياتٍ علاجية كبير؛ وذلك لعدم ثبوت مأمونيته لتلك الغاية، وقد يتسبب في حدوث اضرار الكمون على البشرة ومختلف أجزاء الجسم، فبحسب دراسةٍ تلخيصية أجريت عام 2017 في جامعة جي إس إس في الهند هدفت إلى تلخيص مجموعة من الأوراق والمصادر العلمية التي بحثت الكمون، تبينت بعض الآثار الجانبية له على البشرة ومن أهمها ما يأتي:

    • الإصابة بالتهاب الجلد التماسي.
    • الإصابة بالتحسس الجلدي نتيجة لتعرضه لبعض المهيجات الجلدية المتواجدة فيه.
    • قد يزيد من احتمالية النزف بشكل عام وبما فيه الجلد والبشرة.



    "يعد الكمون أحد التوابل شائعة الانتشار وبالرغم من الفوائد المتعددة له إلا أنه يجب الاعتدال في تناوله منعًا لحدوث أي أعراض جانبية".